هارفارد من الجامعات ذات الاسم الكبير و التي يحلم
طلاب العالم كله الالتحاق فيها و الدراسة فيها
تجربتي فالدراسه بجامعة هارفارد كانت تجربه ممتازه فجامعة
هارفارد هي اقدم و أعرق الجامعات الأميركيه و تعد اكبر جامعة في
العالم،
وتعتبر تجربتي فالدراسه بجامعة هارفارد من افضل
التجارب التي مررت فيها اذ انها جامعة مكرسه للتميز فالتعليم
والتعلم و البحث و تطوير القاده فالكثير من التخصصات
التى تحدث فرقا و عالميا بالإضافه الى ان جامعة هارفارد تعمل
بالإضافه الى التدريس و البحث لدفع حدود المعرفه البشريه كما
أن الجامعة لديها اثنتا عشر كليه تمنح درجات علميه بالإضافة
إلي معهد راد كليف.
يقول طالب ما جستير بريطانى فتجربه الدراسه بجامعة
هارفارد “تقدمت بطلب الى جامعة هارفارد لأسباب عمليه
ووجدت ان الدورات و الأساتذه رائعة،
والجامعة محترمه جدا
علي النطاق الواسع كما انه هنالك تمويل متاح”
“حرم جامعة هارفارد امن للغايه اشعر دائما بالراحه عند المشي
فية حتي وقت متأخر جدا جدا من المساء و وقت مبكر جدا جدا من الصباح
وهنالك حراس امن يتجولون فالحرم الجامعى و تقريبا كل البوابات
مغلقه خلال الليل بخلاف بعض المداخل الاساسيه و هنالك تطبيقات
متعدده الجداول فاوقاتها”
“المستشارون الأكاديميون و مساعدو التدريس متوفرون دائما لتقديم
المساعدة و الدعم و المنشوره الأساتذه اكثر انشغالا و لكنهم يفرغون
ساعات مكتبيه للطلاب”
“هنالك العديد من المناطق الدراسية حول الحرم الجامعى و خلال
تجربتي فالدراسه بجامعة هارفارد لم اتمكن من زياره جميع
المكتبات و قاعات و الدراسه اذ تتمتع هارفارد بأكبر نظام للمكتبات
الأكاديميه فالعالم”
وتأسست جامعة هارفارد عام 1636،
وهي اقدم مؤسسة للتعليم
العالى فالولايات المتحده الأمريكيه و يوجد مقرها بكامبريدج و بوسطن
بماساتشوستس و لديها 20.000 مرشح سنويا بما فذلك الطلاب
الجامعيين و الخريجين و المهنيين و لدي هارفارد 360 الف خريج حول العالم
وتضم كليات الطب و الهندسه و التربيه و التصميم و الفنون و اللاهوت التربية
المستمره الأعمال و الإداره الحكوميه و القانون و الصحة العامة
تجربتي فجامعة هارفارد
وصف الدراسة فكليات هارفارد
تجربه فجامعات هارفارد