المراه الهنديه كانت تعامل بتهمش كبير و عدم اعطاءها لحقوقها التي كان من الواجب اعطاؤها اياها
مثلها كالرجل كذلك تتميز الدوله بغرابه القوانين التي تفرضها مثل مقال حرق
المرأه الأرمله مع جثه زوجها و لكن تم الكف عنه بشكل شبة نهائى بعد قانون
أصدرة المستعمرون الإنجليز عام 1830، فإن المرأه بقيت محرومه من ميراث ابويها حتي سنة
1956، حيث اعلن قانون فالهند يعطيها ذلك الحق، الا ان المرأه لـم تنتهى الامها و معاناتنا بعد في
مجتمع الهند حيث بقيت مشكله الدوطيد التي علي الأهل تأمينها تقف عائقا امام زواجها و عائلتها الجديدة
وبعد اننشار الفحص الجنينى قبل و ضع الحمل لمعرفه جنس الجنين، فقد ساعد هذا على
انتشار حركه الوأد للأنثي عن طريق الإجهاض او بالدفن لحظه الولادة. لذا طلب من البرلمان
الهندى ان ينشر فاغسطس من عام 1994م قانونا يمنع اجراء الفحوص الطبيه لتحديد نوع
الجنين قبل و لادتة و لا بد من الانتظار حتي تمام و لادتة و من بعدها يسجل فسجل العائلة
فتيات الهند
المراه فالهند
النساء فالهند
- بنات الهند
- جنس بنأت ألهند
- صور بنات الهند بريال
