أشارت دراسة الي ان استهلاك بذور الرجله لمدة خمسه اسابيع من قبل المصابين بمرض السكري
من النوع الثاني ربما يحسن حاله مرضي السكرى فقد قلل من مستوي سكر الدم الصيامى بدرجة
بسيطة، الا انة لم يؤثر بشكل كبير فمستويات الإنسولين فالدم، و ربما لوحظ كذلك انة خفض الوزن
لديهم و مستويات الدهون الثلاثيه فالدم، و مستوي ضغط الدم، و لا تزال هنالك حاجه لإجراء المزيد
من الدراسات لتحديد الجرعه المناسبه من بذور الرجله لمرضي السكري. الي ان استهلاك مسحوق
بذور الرجله من بدء الدوره الشهريه لـ 3 ايام منها ممكن ان يقلل من النزيف الحاد اثناء فتره الحيض
سواء بخفض كميتها او لمدة حدوثها مما ربما يحسن من حاله المصابات بالنزيف الرحمى الشا و لكنه
لم يؤثر فالنساء المصابات بفرط تنسج بطانه الرحم او الورم الليفي
